ملفات وآراء
المدونات ودورها الإعلامي
مع تطور الأنترنت ظهرت المدونات الشخصية أو المواقع ذات التسيير الشخصي، واعتبر من يكتب فيها مدوّنا، فنرى من ينشر فيها مذكراته الخاصة، أو صوره المختلفة عن نواحي متعددة من حياته، وهناك من ينقل أحداثا وقعت في محيطه، أو مظاهر سلبية يرجو حلولا لها، وكذلك التي تنشر آخر التقنيات المخترعة، أو آخر الاكتشافات حسب هواية المدوّن، نفسه أو ميوله.وللذكر فإن الخدمة مجانية لذا فقد عرفت طفرة نوعية فحتى الطفل الصغير أصبح صاحب مدونة خاصة، ومثله كذلك الشيخ الكبير…
ماهي رؤيتك للمدونات حاليا؟ هل ترقى لمستوى أن نعتبرها مصدرا إعلاميا؟كيف نجعل من مدوناتنا مزارا لمن يبحث عن المعلومة المفيدة؟
ماهي نصائحك لكل من يريد الدخول في مجال التدوين الإلكتروني؟
مزاب ميديا