صدرت ضمن سلسلة “الأسفار المحترقة” في عددها 12 للأستاذ صالح تيرشين رواية بعنوان “القابلة الذهبية” المرحومة تفاجيرة نانا بنت إبراهيم “نانّا تابلديت”، وهي رواية تروي حياة ومسيرة هذه المرأة الحديدية التي احتوت كل الصفات الحميدة للإنسان، والتي ستتعرفون عليها بين ثنايا هذا الكتاب.
قابلة ليست كالقابلات… امرأة ليست كالنساء… “ماما انغ نانا” ولدت عام 1900م، وتوفيت عام 1989م، هي أم الجميع، إشرافها على جل الولادات التي أجريت في مجتمعنا خلال ثمانين حولا من عمرها، سما بها إلى مصفّ النساء الصالحات السابقات (تاسرين) فكانت عن جدارة واستحقاق أم الجميع والقدوة المثلى والأسوة الحسنى أضافت إلى ذلك أنبل الأخلاق وأفضلها : طهر، كرم، طيب، عشرة، نظافة، مساعدة المحتاجين، حياء، حزم، إتقان، ولباقة
الكاتب صالح بن الحاج عمر ترشين من مواليد 1952 ببني يزقن، أستاذ الرياضيات متقاعد، ومؤلف للكثير من الإصدارات أبرزها ديوان شعر بالمزابية بعنوان “أول إنو” بمعنى “قلبي”، فضلا عن عناوين أخرى في سلسلة الأسفار المحترقة منها:
- المعجزة المقدسة
- السفر الذهبي
- اليد الذهبية
- الأنامل الذهبية
- الفكر الذهبي
- قلب ذهبي
- المحرك الذهبي
- الشمعة الذهبية
- الدرع الذهبي
- الركن الذهبي
- الأمين الذهبي
“مما يدل على نية طيبة للعمل، ومنهجية صائبة يتبعها مسيرو البلدية.”
من أحسن فلنفسه ومن أساء …
كما في مجالات أخرى دائما تكون العطف في الريادة وتنبثق من سكانها مبادرات وأفكار يكون لغيرها شرف اتباعها أو تجسيدها أو تطويرها. فاللهم احفظ وطننا ووادينا من الفتن والأزمات وادحر أعداء الدين ومخربوا المجتمعات الآمنة المؤمنة.
بادرة حسنة و ان شاء الله ربي يوفقهم في عملهم
و ان شاء الله نرا مثل هذه المبدرات في التعريف بالمناطق بلديات و مدن من المجالس الحكومية و الاشخاص
تحياتي لكم عبد القادر مرسى بن مهيدي
this is the first steps to beter futur
ربي يوفقكم جميعا ان شاء الله لما فيه الخير و الصلاح للبلدة